كاميرات المراقبة الذكية وما تقدمه لنا من  خصائص ومميزات

ذهبت أكثر إنترنت الأشياء في التغلغل إلى حياتنا فأكثر، ومع هذا التغلغل، تصبح أجهزة أكثر ذكاءً، ليس الذكاء المعروف طبعاً، لكنا اعتدنا في الأوساط التقنية أن نبدأ على الأجهزة التي قد تتعامل معها بنفسها وتتصل بأجهزة أخرى لتصبح ذكية، أو نلحق كلمة (smart) ) قبلها لتمييزها السابقة التي كانت توفر ميزات وخصائص محدودة.

كاميرات المراقبة كغيرها من الأجهزة التقنية، تسعت وتحسنت وتصلت بالانترنت لتشكل ما يسمى بالمنزل الذكي، أما الشركات المبدعة فهي مستمرة في المنافسة لنيل راضى ويستحسان المشاهير، المشاهير الذين يخافون على المشاهير أو مشاهيرهم فليجئون الكاميرات التي تنوب عنهم حال غيابهم، بل وحتى الناس القاطنين أكثر البقاع مملاً، من يريد مراقبة أطفالهم ربما أو إدارة عن بعد.

نسلط الضوء على هذه المقالة على كاميرات المراقبة المنزلية أو ما يُعرف بـ (كاميرات الأمن)، النوعية التي يمكن أن ننظمها داخل وخارج المنزل، سنحاول الاقتصار على المنتجات الشهيرة لشخصية عامة، وبالتالي هذه البراءات تساهم بشكل كبير.

1. الإتصالات اللاسلكية

أثناء شراء كاميرا المراقبة الذكية، سيكون أمامك خيارين، إما كاميرا سليكة أو كاميرا لا سلكية، والنوع الثاني هو الذي يمكن أن يكون تأمين بالمودم أو الراوتر عبر شبكة واي فاي، ويمكن أن يكون قفل بالشبكة المحلية أو حتى بشبكة الانترنت وهو ما يوفره معظم المنتجات المطروحة في الساحة اليوم، فالاتصال بالانترنت مسموح لصاحب المنزل بمراقبة الشاشة عن بعد، ويمكن أن يشاهد ما يجوع أمام العدسة من أي مكان وعبر التطبيقات المخصصة بكل جهاز.

2. عين على من طرق الباب

هي كاميرا تستخدم مراقبة كجرسٍ للباب، أو بالأحرى: جرس الباب الذي يوفر كاميرا للمراقبة، في حقيقة الأمر؛ لقد نجحنا هنا في إنشاء كاميرات مراقبة ذكية بشكل منفصل عن المجموعة، لكن الأجر تلكاس الذكية أصبحت اليوم مراقبة حديثة في نفس الوقت، فقدمت منتجين وخدمتين في نفس الجهاز، لذلك يمكن أن نأمل عن هذه الخاصة الرئيسية في بعض كاميرات المراقبة الذكية، ألا وهي؛ عين على من يطرق الباب.

في السابق كانت الأجراس للإدارة والغالية توفر خاصية التدريب الرئيسي مع الطارق (الإنتركوم) (الإنتركوم)، الآن أصبحت المجرة الأجراس مزدوة ذكية بالكاميرا ومتصلة بشبكة الإنترنت، قادر على العمل من رؤية الطارق أو التنظيم وهو داخل أو خارج المنزل

تتميز عدة مميزات في الجيل القديم والحديث من كاميرات المراقبة، مثل البث المباشر والتسجيل التلقائي ثم إصلاح بملفات الفيديو الخاصة لإمكانية مشاهدتها فيما بعد.

قدمت بعض كاميرات المراقبة القديمة خاصية تسجيل الصوت بالصورة، كي يتكون في نهاية المطاف لملف فيديو مرئي يمكن من خلاله المشاهدة والاستماع الحديثة للحوار الذي تقوم به أمام الكاميرا، لكن ما تقدمه كاميرات اليوم هو خدمة نقل الصوت من وليس فقط في كاميرا واحدة باتجاه الجديد في كلاين.

هذه المهمة الخاصة أكثر لأجراس الباب الذكية، وتختلف أيضًا لكاميرات العرض العادية التي توضع داخل الغرف في المنزل (مثل كاميرا أمازون الأخرى)، والميزة هنا أنها يمكن أن تتداخل مع الشخص عبر الكاميرا من مكان بعيد، وليس فقط من الأرض في المنزل، ولكن حتى لو كنت في مقر العمل بعيدًا عن الجميع، يمكن أن تجيب على من يطرق الباب وتتحاور معه، أو مع إبنك بينما تلعبه طول الوقت، تذكره ذلك يذاكر دروسه.

لكن إحدى الشركات التجارية الذكية اليوم في معظم كاميرات المراقبة، هي التسجيل فقط أثناء تحديد نطاق الكاميرا (أو النطاق التجريبي)، ثم العمل في سيرفرات خارجية (في الغالب) وإمكانية العودة إليها ومشاهدتها عبر التطبيق أو عبر الموقع الإلكتروني للشركة.

تتميز الكاميرا أكثر من غيرها بنطاق محدد ضمن نطاق رؤية الإنسان الواقعي، على سبيل المثال لا يمكن الاستغناء عن الناس في الطب، بينما تريد التركيز على منزلك أو عند البوابة فقط.

بعض الكاميرات توفر خيار (حساسية الحركة) تحسن ربما لا تريد منها التسجيل تطلبت ذبابة من أمامها مثلا أو مرت قطة صغيرة على الحائط.